أجابت دار الإفتاء المصرية على سؤال ورد لها عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “قيسبوك”، حول حول الحلف بالنبي، جاء نصه: “ما حكم الحلف بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم وآل البيت؟”.
وقالت دار الإفتاء ردًا على هذا السؤال: “الحلف بما هو مُعَظَّم فى الشرع كالنبى صلى الله عليه وآله وسلم والإسلام والكعبة لا حرج فيه؛ لأنه تعظيمٌ لما عظَّمه الله، وظاهر عموم النهى عن الحلف بغير الله غير مراد قطعًا؛ لإجماع الفقهاء على جواز الحلف بصفاته سبحانه”.